The Rātib al-Haddād Imām 'Abdullāh ibn ‘Alawi al-Haddādَ
ِ
اَلْفَاتِحَة إِلَى رُوحِ صَاحِبِ الرَّاتِبِ اَلْقُطْبِ الْإِرْشَادِ الْحَبِيبِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَلَوِيّ الْحَدَّاد، وَإِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، اَلْفَاتِحَة
Al-Fātiḥa ilā rūḥi Sāḥibi r-Rātibi l-Quṭbi l-Irshādi l-Ḥabībi ʿAbdi Llāhi bni ʿAlawī al-Ḥaddād, wa ilā ḥaḍrati n-nabiyyi Muḥammadin ṣalla Llāhu ʿalayhi wa ṣallam, al-Fātiḥa.﴿بِسۡمِ ٱللّٰهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ ١
ٱلۡحَمۡدُ لِلّٰهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ ٢ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ ٣ مَٰلِكِ يَوۡمِ ٱلدِّينِ ٤ إِيَّاكَ نَعۡبُدُ وَإِيَّاكَ نَسۡتَعِينُ ٥ ٱهۡدِنَا ٱلصِّرَٰطَ ٱلۡمُسۡتَقِيمَ ٦ صِرَٰطَ ٱلَّذِينَ أَنۡعَمۡتَ عَلَيۡهِمۡ غَيۡرِ ٱلۡمَغۡضُوبِ عَلَيۡهِمۡ وَلَا ٱلضَّآلِّينَ ٧﴾Bismi Llāhi r-Raḥmāni r-Raḥīm,
Al-ḥamdu li Llāhi Rabbi l-ʿālamīn, ar-Raḥmāni r-Raḥīm, Māliki yawmi d-dīn, iyyāka naʿbudu wa iyyāka nastaʿīn, ihdinā ṣ-ṣirāṭa l-mustaqīm, ṣirāṭa lladhīna anʿamta ʿalayhim ghayri l-maghḍūbi ʿalayhim wa la ḍ-ḍāllīn.
﴿اللّٰهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلۡحَيُّ ٱلۡقَيُّومُۚ لَا تَأۡخُذُهُۥ سِنَةٞ وَلَا نَوۡمٞۚ لَّهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۗ مَن ذَا ٱلَّذِي يَشۡفَعُ عِندَهُۥٓ إِلَّا بِإِذۡنِهِۦۚ يَعۡلَمُ مَا بَيۡنَ أَيۡدِيهِمۡ وَمَا خَلۡفَهُمۡۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيۡءٖ مِّنۡ عِلۡمِهِۦٓ إِلَّا بِمَا شَآءَۚ وَسِعَ كُرۡسِيُّهُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَۖ وَلَا ئَُودُهُۥ حِفۡظُهُمَاۚ وَهُوَ ٱلۡعَلِيُّ ٱلۡعَظِيمُ ٢٥٥﴾
Allāhu lā ilāha illā Huwa l-Ḥayyu l-Qayyūm, lā ta'khudhuhu sinatun wa lā nawm, lahu mā fi s-samāwāti wa mā fi l-arḍ, man dha lladhī yashfaʿu ʿindahu illā bi idhnih, yaʿlamu mā bayna aydīhim wa mā khalfahum wa lā yuḥīṭūna bi shay'in min ʿilmihī illā bimā shā'a, wasiʿa kursiyyuhu s-samāwāti wa l-arḍ, wa lā ya'ūduhu ḥifẓuhumā wa Huwa l-ʿAliyyu l-ʿAẓīm. ﴿ءَامَنَ ٱلرَّسُولُ بِمَآ أُنزِلَ إِلَيۡهِ مِن رَّبِّهِۦ وَٱلۡمُؤۡمِنُونَۚ كُلٌّ ءَامَنَ بِٱللّٰهِ وَمَلَٰئِكَتِهِۦ وَكُتُبِهِۦ وَرُسُلِهِۦ لَا نُفَرِّقُ بَيۡنَ أَحَدٖ مِّن رُّسُلِهِۦۚ وَقَالُواْ سَمِعۡنَا وَأَطَعۡنَاۖ غُفۡرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيۡكَ ٱلۡمَصِيرُ ٢٨٥ لَا يُكَلِّفُ ٱللّٰهُ نَفۡسًا إِلَّا وُسۡعَهَاۚ لَهَا مَا كَسَبَتۡ وَعَلَيۡهَا مَا ٱكۡتَسَبَتۡۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذۡنَآ إِن نَّسِينَآ أَوۡ أَخۡطَأۡنَاۚ رَبَّنَا وَلَا تَحۡمِلۡ عَلَيۡنَآ إِصۡرٗا كَمَا حَمَلۡتَهُۥ عَلَى ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِنَاۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلۡنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِۦۖ وَٱعۡفُ عَنَّا وَٱغۡفِرۡ لَنَا وَٱرۡحَمۡنَآۚ أَنتَ مَوۡلَىٰنَا فَٱنصُرۡنَا عَلَى ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡكَٰفِرِينَ ٢٨٦﴾
لَا إِلَـٰهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴿٣﴾
Lā ilāha illa Llāhu waḥdahu lā sharīka lahu, lahu l-mulku wa lahu l-ḥamdu yuḥyī wa yumītu wa Huwa ʿalā kulli shay'in Qadīr. (x3)سُبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ وَ لَا إِلَـٰهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ ﴿٣﴾
Subḥāna Llāhi wa l-ḥamdu li-Llāhi wa lā ilāha illa Llāhu wa Llāhu Akbar. (x3)سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ، سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيم ﴿٣﴾
Subḥāna Llāhi wa bi ḥamdihi, subḥāna Llāhi l-ʿAẓīm. (x3)رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا، إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ﴿٣﴾
Rabbanā aghfir lanā wa tub ʿalaynā, innaka Anta t-Tawwābu r-Raḥīm. (x3)اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ ﴿٣﴾
أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّآمَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ ﴿٣﴾
Aʿūdhu bi kalimāti Llāhi t-tāmmāti min sharri mā khalaq. (x3)بِسْمِ اللهِ الَّذِي لَا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي الْسَّمَآءِ وَهُوَ الْسَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴿٣﴾
Bismi Llāhi lladhī lā yaḍurru maʿa-smihi shay'un fi l-arḍi wa lā fi s-samā'i wa Huwa s-Samīʿu l-ʿAlīm. (x3)رَضِينَا بِاللهِ رَبًّا وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا وَبِسَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نَبِيًّا ﴿٣﴾
Raḍīnā bi Llāhi Rabban wa bi l-Islāmi dīnan wa bi Sayyidinā Muḥammadin nabiyā. (x3)بِسْمِ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ وَالْخَيْرُ وَالشَّرُّ بِمَشِيئَةِ اللهِ ﴿٣﴾
Bismi Llāhi wa l-ḥamdu li-Llāhi wa l-khayru wa sh-sharru bi mashī'ati Llāh. (x3)آمَنَّا بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ، تُبْنَا إِلَى اللهِ بَاطِنًا وَظَاهِرًا ﴿٣﴾
يَا رَبَّنَا وَاعْفُ عَنَّا وَامْحُ الَّذِي كَانَ مِنَّا ﴿٣﴾
Yā Rabbanā waʿfu ʿannā wamḥu lladhī kāna minnā. (x3)يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ، أَمِتْنَا عَلَى دِينِ الْإِسْلَامِ ﴿٧﴾
يَا قَوِيُّ، يَا مَتِينُ، إِكْفِ شَرَّ الظَّالِمِينَ ﴿٣﴾
Yā Qawiyyu, Yā Matīnu, ikfi sharra ẓ-ẓālimīn. (x3)أَصْلَحَ اللهُ أُمُورَ الْمُسْلِمِينَ، صَرَفَ اللهُ شَرَّ الْمُؤْذِينَ ﴿٣﴾
يا عَلِيُّ، يا كَبِيرُ، يا عَلِيمُ، يا قَدِيرُ، يا سَمِيعُ، يا بَصِيرُ، يا لَطِيفُ، يا خَبِيرُ ﴿٣﴾
Yā ʿAliyyu, Yā Kabīru, Yā ʿAlīmu, Yā Qadīru, Yā Samīʿu, Yā Baṣīru, Yā Laṭīfu, Yā Khabīr. (x3)يَا فَارِجَ الْهَمِّ، يَا كَاشِفَ الْغَّمِّ، يَا مَنْ لِعَبْدِهِ يَغْفِرُ وَيَرْحَمُ ﴿٣﴾
Yā Fārija l-hammi, Yā Kāshifa l-ghammi, Yā man li-ʿabdihi yaghfiru wa yarḥam. (x3)اَسْتَغْفِرُ اللهَ رَبَّ الْبَرَايَا، اَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنَ الْخَطَايَا ﴿٤﴾
Astaghfiru Llāha Rabba l-barāyā, astaghfiru Llāha mina l-khaṭāyā. (x4)21. I ask Allah for forgiveness, the Lord of creation, I ask Allah for forgiveness from all wrongdoing. (Four times)
لَا إِلَـٰهَ إِلَّا اللهُ ﴿٥٠/١٠٠/١٠٠٠﴾
Lā ilāha illa Llāh. (x50/100/1000).لَا إِلَـٰهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ، وَشَرَّفَ وَكَرَّمَ وَمَجَّدَ وَعَظَّمَ وَرَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْ أَهْلِ بَيْتِهِ الْمُطَهَّرِينَ وَأَصْحَابِهِ الْمُهْتَدِينَ وَالتَّابِعِينَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ، وَعَلَيْنَا مَعَهُمْ وَفِيهِمْ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
﴿بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قُلۡ هُوَ ٱللّٰهُ أَحَدٌ ١ ٱللَّهُ ٱلصَّمَدُ ٢ لَمۡ يَلِدۡ وَلَمۡ يُولَدۡ ٣ وَلَمۡ يَكُن لَّهُۥ كُفُوًا أَحَدُۢ ٤﴾ ﴿٤﴾
Qul Huwa Llāhu aḥad, Allāhu ṣ-Ṣamad, lam yalid wa lam yūlad, wa lam yakun lahu kufuwan aḥad. (x3)
﴿بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قُلۡ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلۡفَلَقِ ١ مِن شَرِّ مَا خَلَقَ ٢ وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ ٣ وَمِن شَرِّ ٱلنَّفَّٰثَٰتِ فِي ٱلۡعُقَدِ ٤ وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ٥﴾
Qul aʿūdhu bi Rabbi l-falaq, min sharri mā khalaq, wa min sharri ghāsiqin idhā waqab, wa min sharri n-naffāthāti fi l-ʿuqad, wa min sharri ḥāsidin idhā ḥasad.
﴿بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قُلۡ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلنَّاسِ ١ مَلِكِ ٱلنَّاسِ ٢ إِلَٰهِ ٱلنَّاسِ ٣ مِن شَرِّ ٱلۡوَسۡوَاسِ ٱلۡخَنَّاسِ ٤ ٱلَّذِي يُوَسۡوِسُ فِي صُدُورِ ٱلنَّاسِ ٥ مِنَ ٱلۡجِنَّةِ وَٱلنَّاسِ ٦﴾
Bismi Llāhi r-Raḥmāni r-Raḥīm
Qul aʿūdhu bi Rabbi n-nās, Maliki n-nās, Ilāhi n-nās, min sharri l-waswāsi l-khannās, al-ladhī yuwaswisu fī ṣudūri n-nās, mina l-jinnati wa n-nās.
Qul aʿūdhu bi Rabbi n-nās, Maliki n-nās, Ilāhi n-nās, min sharri l-waswāsi l-khannās, al-ladhī yuwaswisu fī ṣudūri n-nās, mina l-jinnati wa n-nās.
اَلْفَاتِحَة إِلَى رُوحِ سَیِّدِنَا رَسُولِ اللهِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ، ثُمَّ إِلَى رُوحِ المُهَاجِر إِلَى اللهِ سَیِّدِنَا أَحْمَدِ بْنِ عِيسَى، ثُمَّ إِلَى رُوحِ الْأُسْتَاذِ الْأَعْظَمِ بَابِ الْعَلَوِيِّينَ سَیِّدِنَا الْفَقِيهِ الْمُقَدَّمِ مُحَمَّدِ بِن عَلِيّ بَا عَلَوِي وَأُصُولِهِمْ وَفُرُوعِهِمْ، أَنَّ اللهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِهِمْ وَبِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُومِهِمْ وَبَرَكَاتِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ وَإِمْدَادِهِمْ فِي الدِّينِ وَالدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، اَلْفَاتِحَة أَثَابَكُمُ الله
Al-Fātiḥa ilā rūḥi Sayyidinā Rasūli Llāhi Sayyidinā Muḥammadi bni ʿAbdi Llāhi (ṣalla Llāhu ʿalayhi wa ṣallam), thumma ilā rūḥi l-Muhājir ila Llāhi Sayyidinā Aḥmadi bni ʿĪsā, thumma ilā rūḥi l-ustādhi l-Aʿẓam bābi l-ʿAlawiyyīna Sayyidina l-Faqīhi l-Muqaddami Muḥammadi bni ʿAliyyi Bā ʿAlawī wa uṣūlihim wa furūʿihim, anna Llāha yuʿlī darajātihim fi l-Jannati wa yanfaʿunā bihim wa bi asrārihim wa anwārihim wa ʿulūmihim wa barakātihim wa nafaḥātihim wa imdādihim fi d-dīni wa d-dunyā wa l-ākhirati, al-Fātiḥa athābakumu Llāh.
ثُمَّ اَلْفَاتِحَة إِلَى أَرْوَاحِ سَادَاتِنَا الصُّوفِيَّةِ أَيْنَمَا كَانُوا حَلَّتْ أَرْوَاحُهُمْ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَمَغَارِبِهَا، أَنَّ اللهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِهِمْ وَبِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُومِهِمْ وَبَرَكَاتِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ وَإِمْدَادِهِمْ فِي الدِّينِ وَالدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، الْفَاتِحَة أَثَابَكُمُ الله
اَلْفَاتِحَة إِلَى رُوحِ صَاحِبِ الرَّاتِبِ، قُطْبِ الْإِرْشَادِ وَغَوْثِ الْعِبَادِ وَالْبِلَادِ سَیِّدِنَا الْإِمَامِ الْحَبِيبِ عَبْدِ اللهِ بِنْ عَلَوِي الْحَدَّادِ وَأُصُولِهِ وَفُرُوعِهِ، أَنَّ اللهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِهِمْ وَبِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُومِهِمْ وَبَرَكَاتِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ وَإِمْدَادِهِمْ فِي الدِّينِ وَالدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، الْفَاتِحَة أَثَابَكُمُ الله
اَلْفَاتِحَة إِلَى أَرْوَاحِ كَآفَّةِ عِبَادِ اللهِ الصَّالِحِينَ وَلِوَالِدِينَا وَجَمِيعِ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ، أَنْ اللهَ يَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيَنْفَعُنَا بَأَسْرَارِهِمْ وبَرَكَاتِهِمْ
INVOCATION
وَإِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ سَیِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، اَلْفَاتِحَة
اَللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ رِضَاكَ وَالْجَنَّةَ وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ سَخَطِكَ وَالنَّارِ ﴿٣﴾
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire